تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

إشعاع الخلفية الكونية الميكروي أمثلة على

"إشعاع الخلفية الكونية الميكروي" بالانجليزي  "إشعاع الخلفية الكونية الميكروي" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • إشعاع الخلفية الكونية الميكروي.
  • إشعاع الخلفية الكونية الميكروي.
  • حيث كان ذلك مؤشراً رئيسياً لإشعاع الخلفية الكونية الميكروي.
  • حيث كان ذلك مؤشراً رئيسياً لإشعاع الخلفية الكونية الميكروي.
  • فعلى سبيل المثال لقد انبعث إشعاع الخلفية الكونية الميكروي الذي نراه الآن، في زمن انفصال الفوتون والذي قُدِّر وقت حدوثه بحوالي 380,000 سنة بعد الانفجار العظيم، الذي حدث قبل 13.8 مليار سنة مضت.
  • وتأخذ لورا مرسيني-هوتون بعين الاعتبار أن بعض اللاتناحي يمكن التنبؤ بة بواسطة النظريات التي تتضمن تفاعل مع كون آخر،أو عندما لا يتطابق الإطار المرجعي الخاص بإشعاع الخلفية الكونية الميكروي مع الإطار المرجعي الخاص بتوسع الكون.
  • إذاً في حال كان لدى المادة التي قد بعثت أقدم فوتونات إشعاع الخلفية الكونية الميكروي مسافة حالية تبلغ 46 مليار سنة ضوئية، فإن المسافة ستكون حوالي 42 مليون سنة ضوئية فقط في وقت الانفصال الذي انبعثت فيه الفوتونات بالأصل.
  • وينبغي أن يكون هذا الحد الأقصى لطاقة جسيمات الأشعة الكونية التي قطعت مسافات طويلة (حوالي 160 مليون سنة ضوئية)، في الوقت الذي فقدت جسيمات الطاقة المشعّة العليا طاقة خلال تلك المسافة بسبب تناثر الفوتونات في إشعاع الخلفية الكونية الميكروي.
  • وينبغي أن يكون هذا الحد الأقصى لطاقة جسيمات الأشعة الكونية التي قطعت مسافات طويلة (حوالي 160 مليون سنة ضوئية)، في الوقت الذي فقدت جسيمات الطاقة المشعّة العليا طاقة خلال تلك المسافة بسبب تناثر الفوتونات في إشعاع الخلفية الكونية الميكروي.
  • ومن بين حقول دراسته موجات الراديو، والتي تنبعث عادة عن المواد الباردة مثل الغازات البين-نجمية وغمامات الغبار، إشعاع الخلفية الكونية الميكروي، والذي ينتج عن الانزياح الأحمر لضوء الانفجار العظيم، النجوم النابضة، والتي تم اكتشافها لأول مرة عند ترددات الموجات الميكروية.
  • وهناك عمل إحصائي أكثر حداثة قام به ريان كيسلر يطالب باستبعاد احتمال أن التدفق المظلم ظاهرة فيزيائية لأن كاشلينسكي وزملاؤة لم يأخذوا بعين الاعتبار تباين خواص إشعاع الخلفية الكونية الميكروي الرئيسي بنفس الأهمية التي يجب أن يكون عليها.
  • يتطابق هذا التخمين للحد الأدنى -كحد أقصى- ,والذي يمكن اعتماده في الرصد المستقبلي، مع دائرة نصف قطرها 14 مليار فرسخ نجمي أو حوالي 46 مليار سنة ضوئية، ويقارب ذلك الرقم الذي يمثل نصف قطر الكون المرصود (المحدد بواسطة طبقة إشعاع الخلفية الكونية الميكروي) الوارد في الجزء الافتتاحي لهذه المقالة.